الرئيس التونسي يحس بالخطر يداهم الكرسي الجالس عليه..ولذلك فلا غرابة أن يبدو على هذه الصورة المرتعدة، وهو يناشد الشعب التونسي الأبي بأن يتخلى عن انتفاضته، التي قال النظام التونسي منذ انطلاقة شرارتها الأولى أنها مجرد مطالب اجتماعية..فمرحبا بالاحتجاجات الاجتماعية إذا جعلت رئيس دولة، كبنعلي يقر بأخطاء نظامه السياسية، ويعلن أمام الشعب أنه لا ينوي الاستمرار في الرئاسة بعد انتخابات سنة 2014...قالها الشاعر التونسي الشابي يوما.. إذا الشعب يوما أراد الحياة...أتمموا أنتم البيت الشعري..ومن الحاكم العربي الذي يستعد للاعتراف بالأخطاء في المرة القادمة؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
في الآونة الأخيرة بدأت الإدارة العامة للأمن الوطني تجند عناصر الإدارة العامة لمراقبة التراب الوطني الـ"ديستي"، عن طريق مباراة توظي...
-
تشير تقارير حقوقية ودراسات مهتمة بعلم الاجتماع إلى أن دعارة القاصرات بالمغرب أصبحت ظاهرة تتطلب تجند الجميع لمحاربتها، خاصة في ظل توجه سماس...
-
يرى الخبراء في مجال التربية وعلم الاجتماع السوسيولوجي أن مفهوم "السلوك المدني" يحيل مباشرة على الأخلاق و"الإيتيقا"، أو م...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق