أثارت صورة الطفلة الصومالية "أستر" وأخيها "سام" البالغ من العمر (7 سنوات) مشاعر الملايين من الناس في مختلف أنحاء العالم، بل وأبكت الآلاف منهم بعد عرض مقاطع فيديو تظهر الطفلين وهما يتدوران جوعا في رمقهما الأخير من الحياة. إحدى صحافيات فريق التسجيل لم تصمد أمام بشاعة المشهد واستسلمت للبكاء. فهل من مستجيب لهذه البطون الخاوية، وهل من منقذ في هذا العالم الذي تذهب فيه ملايين الأطنان من الأطعمة إلى مزابل الغرب؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
في الآونة الأخيرة بدأت الإدارة العامة للأمن الوطني تجند عناصر الإدارة العامة لمراقبة التراب الوطني الـ"ديستي"، عن طريق مباراة توظي...
-
تشير تقارير حقوقية ودراسات مهتمة بعلم الاجتماع إلى أن دعارة القاصرات بالمغرب أصبحت ظاهرة تتطلب تجند الجميع لمحاربتها، خاصة في ظل توجه سماس...
-
يرى الخبراء في مجال التربية وعلم الاجتماع السوسيولوجي أن مفهوم "السلوك المدني" يحيل مباشرة على الأخلاق و"الإيتيقا"، أو م...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق