الهجوم تم يوم السبت 22 سبتمبر على استعراض عسكري إيراني في منطقة الأحواز، حيث توجد حركات وتنظيمات سنية مناهضة للنظام الإيراني.
ومباشرة بعد الهجوم الذي لقي على إثره ما لا يقل عن 25 شخصا حتفهم منهم جنود من الحرس الثوري، سارع المسؤولون الإيرانيون إلى اتهام دول خليجية بالوقوف وراءا الهجوم، الذي نفذه بحسب المعطيات أربعة أشخاص قتل ثلاثة منهم بينما ألقي القبض على الرابع وهو حي.
إيران هددت برد قوي وسريع على الذين وقفوا من وراء الهجوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق